أكدت هيئة الاستثمار الوطنية أن الأحداث الأمنية الأخيرة ولدت مخاوف أهمها انسحاب الشركات الاستثمارية وتأجيل كافة اتفاقاتها الدولية للتعاون مع القطاع الخاص.
وقال رئيس الاستثمار سامي الأعرجي أن الأحداث العسكرية ولدت مخاوف اقتصادية كإيقاف أعمال الشركات المستثمرة وحاجة السوق من انسيابية في السلع والغاء التزامات الهيئة مع الدول لاقامة مؤتمرات اقتصادية تهدف الى تطوير ورش العمل مع دول ذات الاختصاص .
تم التحديث في 27 آب 2014 | المصدر: راديو دجلة |